الباب الثانى فلسفة
الشك واليقين
(أولا) حدد صواب أو خطأ العبارات الآتية مع التعليل
(1) مشكلة الشك واليقين إحدى مشكلات مبحث الوجود .
(2) الشك المذهبى من علامات الإنهيار الحضارى .
(3) الشك واليقين موقفان متعارضان بينهما نقاط إتفاق .
(4) يتصف الشك بأنه القبول أو الرفض تجاه موضوع معين .
(5) توقف شك "ديكارت" عند إثبات وجود ذاته المفكرة .
(6) الشك ظاهرة إنسانية وسلاح ذو حدين .
(7) تأثر "ديكارت" بشك "بروتاجوراس" موضوعا وهدفا .
(
شك "ديكارت" شك معرفى فقط .
(9) إنطلق الغزالى وديكارت من نقطة يقين واحدة .
(10) أستطاع ديكارت التخلص من فكرة الشيطان الماكر .
(11) أتفق كل من "بروتاجوراس" و "سقراط" حول وسيلة إدراك الحقيقة .
(12) أفترض ديكارت أسباب للشك لم تخطر ببال السوفسطائيين .
(13) توصل ديكارت إلى أفكار واضحة لا يقوى الشك على هدمها
(14) يتسم الموقف اليقينى بالحرية فى الإختيار
(15) يمثل التوليد الجانب السلبى فى المنهج السقراطى .
(ثانيا) أجب كما هو مطلوب أمام كل سؤال
(16) حدد موقف كل من "بروتاجوراس" و" سقراط" من المعرفة والحقيقة . وأى الموقفين تؤيد ؟ ولماذا ؟
(17) هل ترى إرتباطا بين البناء الحضارى للمجتمع واليقين العقلى ؟ علل لوجهة نظرك مدعماإجابتك بالأمثلة .
(18) قارن بين موقف الغزالى وديكارت من العقل كمصدر للمعرفة .
(19)" إستطاع سقراط أن يتصدى للشك السوفسطائى"
أ ـ حدد المنهج الذى أعتمد عليه . ب ـ ما المبدأ الذى أستند عليه لإدراك الحقيقة .
(20) هل ترى تدرجا وترابطا بين الحقائق اليقينية الثلاث التى توصل إليها ديكارت ؟ علل لما تقول .
(21) وضح نقاط الإتفاق والإختلاف بين الغزالى وديكارت فى تناولهما لمجالات الشك .
(22) حدد مفهوما للمصطلحات الآتية فى ضوء ما درست :
أ ـ الحدس العقلى . ب ـ الكوجيتو . جـ ـ المجاهدة الصوفية .
(23) لماذا يلقب الغزالى بحجة الإسلام ويلقب ديكارت بأبى الفلسفة الحديثة ؟
(24) اختلف مفهوم الإنسان عند كل من بروتاجوراس وسقراط . وضح ذلك .
(25) هل ترى إتفاقا بين منهج كل من سقراط وديكارت فى بلوغ الحقيقة ؟ أذكر مبرراتك .
(26) " الإنسان مقياس كل شيىء " . وضح موقف "بروتاجوراس" و "سقراط" من هذه المقولة .
(27) حدد مفهوم الحدس عند كل من الغزالى وديكارت . (28) ما المدلــول الحقـيـقـى لكلـمـة سفـسـطـة ؟
(29) ما المبادىء والأهداف التى أعتمد عليها السوفسطائيين فى شكهم ؟
(30) كانت مهمة "سقراط" إصلاح مجتمعه فكيف كان منهجه ؟
(31) وضح دور كل من الغزالى وديكارت فى تعميق الإيمان بالله .
(32) بدأ ديكارت بتكذيب العقل فى كل ما يجىء به وأنتهى بتصديقه فى كل ما يصل إليه . فسر .
(33) ما هى الحقيقة التى أعتبرها ديكارت المبدأ الأول لفلسفته ؟ حدد النتائج التى رتبها على هذه الحقيقة ؟
(34) حدد مع التعليل مصادر الخطأ التى أتفق عليها الغزالى وديكارت .
(35) ما النتائج التى رتبها كل من الغزالى وديكارت على يقين وجود الله ؟
(36) لماذا شبه ديكارت الشك بمثال سلة التفاح ؟
(37) أنسب كل عبارة من العبارات الآتية إلى الإتجاه الذى تعبر عنه ثم فسرها :
أ ــ لا وجود لحقائق موضوعية يمكن الرجوع إليها عند الإختلاف .
ب ــ المعرفة عن طريق الحدس هى الحق يشهده العارفون مباشرة بغير حجاب .
جـ ــ مهما مضيت فى شكى فسيبقى لى شيىء لا أستطيع أن أشك فيه .
(38) وضح كيف أنحرفت السفسطة عن مدلولها الحقيقى فى عهد السوفسطائيين ؟
(39) من وجهة نظرك : لماذا نجح المنهج السقراطى فى وقف المد السوفسطائى فى اليونان القديمة ؟
.................................................. .................................... يتبع
تحياتى slogen